ثقافة وفنون

فارقيني

بقام / محمد عبد القادر

 

فارقيني
——-
فــــــــارقيني كمـــــــا تشـــــــــــــــائين
أهجـــــــــــــرينى كمـــــــــا تــــــريدين
كــــــــــــنت لـــــــى أمــلا وستظلــــين
فــــــــأنت حبــــى إلى أبــــــد الآبديـــن
وأنــــت عشـــــــــقى فى كـــل حيـــــن
***
فـــإن رضيت فراقى فإلى من تفــارقين
وإن إستطعت هجرى فإلى أين تهجرين
وما بينــى وبينــك ياحبيبتى حبــل متين
إن أ نـــــا أرخيتـــــــه فســـــوف تشدين
وإن أنت شددتـه فأنـــــــا لــــك أليـــــن

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى