Site icon السفير

5 تمارين رياضية تُقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والثدى

5 تمارين رياضية تُقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والثدى
القاهرة: «السفير»

من خلال دمج مجموعة متنوعة من التمارين في روتينك اليومي، يمكنك الحفاظ على وزن صحي، مما يساهم أيضًا في تقليل خطر الإصابة بالسرطان. يعتبر المشي من أبسط أشكال التمارين الرياضية وأكثرها فعالية، خاصة أنها متاحة ويمكن دمجها بسهولة في الحياة اليومية، مما يعزز صحة القلب. والأوعية الدموية، وهناك بالفعل بيانات كافية تشير إلى أن ممارسة الأنشطة الشاقة لمدة 45-60 دقيقة يوميًا، 5 أيام في الأسبوع، أو 30 دقيقة على الأقل من التمارين متوسطة الشدة يمكن أن تساعد في الوقاية من السرطان وتساعد في تعافي الأوعية الدموية. مرضى السرطان. بحسب تقرير لموقع تايمز أوف إنديا.

وفقا لدراسة أجرتها المكتبة الطبية الهندية، هناك أدلة تشير إلى أن النشاط البدني يقلل من فرصة الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان البروستاتا وبطانة الرحم والرئة والقولون والمستقيم وسرطان الثدي، وخاصة بعد انقطاع الطمث. نحيف.

يقول الأطباء أن ممارسة الرياضة هي من أفضل الطرق لتقليل خطر الإصابة بالسرطان، وأول وأهم ما يجب على الإنسان فعله هو أنها وسيلة لتعزيز الصحة العامة من خلال تقوية جهاز المناعة، وتنظيم الهرمونات، وتقليل الالتهابات. ، وكلها عوامل حاسمة في الوقاية من السرطان، وليس ذلك فحسب، بل ستساعدك أيضًا في الحفاظ على وزن صحي، وهو أمر حيوي للصحة العامة. ومن المثير للاهتمام أنه ليس من الضروري ممارسة التمارين الرياضية المكثفة، فحتى المشي البسيط يمكن أن يساعدك على عيش حياة صحية أيضًا.

النشاط البدني ضروري لتقليل خطر الإصابة بالسرطان. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تحسن الصحة العامة بشكل كبير. تعمل المشاركة في النشاط البدني على تعزيز جهاز المناعة، وتنظيم الهرمونات، وتقليل الالتهاب، وكلها عوامل حاسمة في الوقاية من السرطان. الحفاظ على روتين منتظم تعتبر الحياة النشطة خطوة حاسمة في الوقاية من السرطان. إن جعل النشاط البدني أولوية يمكن أن يؤدي في النهاية إلى نتائج صحية أفضل وتقليل خطر الإصابة بالسرطان. بخلاف المشي، فإن دمج هذه التمارين الخمسة في روتينك يمكن أن يساهم بشكل كبير في نمط حياة أكثر صحة:

تدريب القوة

تمارين القوة ضرورية أيضًا؛ فهي تساعد في بناء العضلات، وزيادة التمثيل الغذائي، وتقوية العظام، وهو أمر مهم بشكل خاص مع تقدمنا ​​في العمر.

اليوغا

لا تقدم اليوغا فوائد جسدية فحسب، بل توفر أيضًا الوضوح العقلي وتقلل من التوتر، مما يجعلها منهجًا شاملاً للياقة البدنية.

التنفس العميق

يمكن لممارسات التنفس العميق واليقظة المرتبطة باليوجا تحسين الصحة العاطفية ودعم نمط حياة أكثر صحة.

ركوب الدراجات

يعد ركوب الدراجات خيارًا رائعًا آخر، لأنه يجمع بين فوائد القلب والأوعية الدموية والتمارين ذات التأثير المنخفض، مما يجعله مناسبًا لمجموعة واسعة من مستويات اللياقة البدنية. إنها طريقة ممتعة للبقاء نشيطًا.

سباحة

توفر السباحة تمرينًا لكامل الجسم مما يسهل على المفاصل، مما يجعلها مثالية للأفراد من جميع الأعمار. يعزز هذا التمرين متعدد الاستخدامات صحة القلب والأوعية الدموية وقوة العضلات ومرونتها.

لمطالعة المزيد: موقع السفير وللتواصل تابعنا علي فيسبوك الدبلوماسي اليوم و يوتيوب الدبلوماسي اليوم.

Exit mobile version