فازت العاصمة التشيلية سانتياغو , بتنظيم الألعاب العالمية الصيفية الـ17 للأولمبياد الخاص عام “2027”, وهي المرة الأولى في تاريخ الأولمبياد الخاص الممتدة 55 عامًا التي تقام فيها الألعاب العالمية في أمريكا اللاتينية.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس في مقر منظمة الدول الأمريكية (OAS) بالعاصمة الأمريكية واشنطن, التي ستستضيف غداً اجتماعاً , وسيتم خلاله التوقيع على الاتفاقية الرسمية للاستضافة, حيث شارك في المؤتمر رئيس الأولمبياد الخاص الدكتور تيموثي شرايفر، والأمين العام لمنظمة الدول الأمريكية لويس ألماجرو، والممثل الدائم لتشيلي لدى منظمة الدول الأمريكية سيباستيان كرالييفيتش ووزير الرياضة التشيلي خايمي بيزارو هيريرا.
ومن المتوقع مشاركة 6000 لاعب ولاعبة، من أكثر من 170 دولة للتنافس في 22 رياضة أولمبية، وسيشارك في الألعاب أكثر من 2000 مدرب وآلاف من المتطوعين. وستجذب الألعاب أيضًا 6000 شخص من أفراد الأسرة وأكثر من 2000 وسيلة إعلام دولية, إضافة إلى دعوة 170 دولة للاشتراك في هذه الألعاب ، التي ستشهد مشاركة جميع دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومن ضمنها المملكة.
وبهذه المناسبة قال الدكتور تيموثي شرايفر: “يسعدنا أن نمنح تنظيم الألعاب العالمية لعام 2027 إلى العاصمة التشيلية سانتياغو, وفي أقل من 15 عاماً، نجح برنامجنا في تشيلي, وعمل بلا كلل على بناء أنظمة تعمل على تعزيز الاندماج في الرياضة والصحة والتعليم”
فيما أكد الرئيس الإقليمي للأولمبياد الخاص للشرق الأوسط وشمال أفريقيا المهندس أيمن عبد الوهاب أن استضافة أي دولة في العالم للألعاب العالمية للأولمبياد الخاص يعد حدثاً كبيراً ، وقال: “الاستضافة تترك الكثير من الآثار الإيجابية على الدولة المستضيفة وعلى المنطقة التي تنتمي إليها كما حدث عندما استضافت أبوظبي عام 2019 الألعاب العالمية، ويكفي أننا كنا المنطقة الرابعة التي تستضيف الألعاب العالمية بعد أمريكا وآسيا وأوروبا ، وها هي أمريكا الجنوبية من خلال تشيلي تنضم إلى المناطق التي فازت بتنظيم الألعاب العالمية.”.
ومن المتوقع مشاركة 6000 لاعب ولاعبة، من أكثر من 170 دولة للتنافس في 22 رياضة أولمبية، وسيشارك في الألعاب أكثر من 2000 مدرب وآلاف من المتطوعين. وستجذب الألعاب أيضًا 6000 شخص من أفراد الأسرة وأكثر من 2000 وسيلة إعلام دولية, إضافة إلى دعوة 170 دولة للاشتراك في هذه الألعاب ، التي ستشهد مشاركة جميع دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومن ضمنها المملكة.
وبهذه المناسبة قال الدكتور تيموثي شرايفر: “يسعدنا أن نمنح تنظيم الألعاب العالمية لعام 2027 إلى العاصمة التشيلية سانتياغو, وفي أقل من 15 عاماً، نجح برنامجنا في تشيلي, وعمل بلا كلل على بناء أنظمة تعمل على تعزيز الاندماج في الرياضة والصحة والتعليم”
فيما أكد الرئيس الإقليمي للأولمبياد الخاص للشرق الأوسط وشمال أفريقيا المهندس أيمن عبد الوهاب أن استضافة أي دولة في العالم للألعاب العالمية للأولمبياد الخاص يعد حدثاً كبيراً ، وقال: “الاستضافة تترك الكثير من الآثار الإيجابية على الدولة المستضيفة وعلى المنطقة التي تنتمي إليها كما حدث عندما استضافت أبوظبي عام 2019 الألعاب العالمية، ويكفي أننا كنا المنطقة الرابعة التي تستضيف الألعاب العالمية بعد أمريكا وآسيا وأوروبا ، وها هي أمريكا الجنوبية من خلال تشيلي تنضم إلى المناطق التي فازت بتنظيم الألعاب العالمية.”.