Site icon السفير

مركزية "فتح": سنتصدى بحزم لمحاولات المس بوحدانية تمثيل منظمة التحرير

مركزية "فتح": سنتصدى بحزم لمحاولات المس بوحدانية تمثيل منظمة التحرير
القاهرة: «السفير»

& nbsp ؛

& nbsp ؛ أن الحركة مع الشعب الفلسطيني وقواتها الوطنية ستواجه بحزم محاولات مشبوهة تحاول إيذاء وحدة منظمة التحرير الفلسطينية للشعب الفلسطيني ، مشيرا إلى أن هذا يدعو إلى مؤتمر في أحد عواصم المنطقة تحت ذريعة لإصلاح المنظمة ، تتقاطع في هذه المرحلة المشؤومة مع خطة لتصفية القضية الفلسطينية ، وتدعو إلى الإزاحة والضم والتشريد الحل اثنين من الأجندة الدولية.

& nbsp ؛ يحتل المرتبة الفلسطينية ، وتخريب النخب الفلسطينية والعربية ، ومحاولاتهم اليوم ، وفي هذا الوقت العصيب للشعب الفلسطيني وقضيتهم الوطنية والمشروع الوطني ، إنها مجرد خدمة لشركة نتنياهو وحكومتها المتطرفة التي تعمل اليوم واليوم وال ليلة لتقويض إنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة مع القدس الشرقية كعاصمة لها. > & nbsp ؛

حذرت اللجنة المركزية من أن تنجذب وراء هذه المحاولات ، مؤكدة أنه من الواثق أن الشعب الفلسطيني سيفشل في أي محاولة تهدف إلى الإطاحة بأحد أهم مكاسبها ، وهي الاعتراف العربي والدولي بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل واحد من بين الشعب الفلسطيني في جميع المنتديات الدولية ، أشار إلى أن سعر هذا الإنجاز الوطني كان من الدماء والتضحيات من الشعب الفلسطيني ، وأنه لن يسمح باللمس أو القفز منه ، وخاصة في هذه اللحظة التاريخية المشؤومة ، حيث بعضها تسعى لإعادة أيدي الوقت إلى الوراء وتحويل الشعب الفلسطيني إلى مجموعة من الأشخاص الذين ليس لديهم هوية معترف بها حقوق وطنية شرعية. ذهبت اللجنة المركزية إلى جماهير الشعب الفلسطيني ، وتدعو إلى أعلى مستويات اليقظة والحذر ضد هذه المحاولات ، وأكد أن & quot & quot ؛ وسيواصل جميع الوطنيين الفلسطينيين نضالهم من أجل حماية المكاسب الوطنية ، وأن المعركة الرئيسية للشعب الفلسطيني تظل موجهة نحو الاحتلال الإسرائيلي البغيض ، وإحباط خطط النزوح والضم ، مهما كانت التضحيات. أكدت اللجنة المركزية ذلك & quot ؛ فتح & quot ؛ لن تسمح مجموعات مميزة من تقويض إرادة الشعب الفلسطيني وتصميمه وتصر على مواصلة النضال من أجل طريق الحرية والاستقلال ، ومسار الشهداء والسجناء البطوليين ، مشيرين إلى أن جميع المحاولات التي تستهدف منظمة التحرير الفلسطيني والشرعي قيادة الشعب الفلسطيني هي مصير مزبقة التاريخ.

لمطالعة المزيد: موقع السفير وللتواصل تابعنا علي فيسبوك السفير و يوتيوب السفير .

Exit mobile version