يقول الصحفي خالد ميري، رئيس الاتحاد العام للصحفيين العرب: “شهد عام 2024 أعلى نسبة قتل للصحفيين والإعلاميين”.
وأضاف ميري لـ”اليوم السابع”: “سنفي بحقوق زملائنا، ولن نبقى صامتين أمام هذه الانتهاكات الوحشية. ندافع عن قضيتنا بالقانون لإلزام سلطات الاحتلال بحماية الصحفيين والإعلاميين. نحن على تواصل دائم مع اليونسكو والاتحاد الدولي للصحفيين ونجد استجابة لأصوات الحقيقة”. على عكس المنظمات والأحزاب الأخرى التي لا تزال تتلاعب بورقة حقوق الإنسان وفق أهواء مصالحها”.
وأوضح ميري الإجراءات التي يقوم الاتحاد بإعدادها قائلاً: “نعمل على جمع المعلومات والأدلة بالتعاون مع أحد مكاتب المحاماة الدولية ومن ثم رفع دعوى أمام محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية. كما تتصدر الهجمات غير المسبوقة على الصحفيين في غزة ولبنان قائمة المناقشات على جدول أعمال اجتماعنا. ومن المقرر أن يقام في دبي يوم 12 يناير المقبل.
وتابع: “نعمل على تقديم الدعم لأسر الشهداء والجرحى، وخطتنا هي أيضًا إجراء زيارات ميدانية لهذه العائلات في كل من غزة ولبنان، بمجرد أن يهدأ الوضع على الأرض ويسمح بذلك”. مثل هذه الحركات.”
لمطالعة المزيد: موقع السفير وللتواصل تابعنا علي فيسبوك الدبلوماسي اليوم و يوتيوب الدبلوماسي اليوم.