
أعلن وزير الخارجية الإستوني مارغوس تساخنا أن إستونيا لن تقدم أي دعم لسوريا طالما بقيت القواعد العسكرية الروسية على أراضيها.
ونقلت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإستونية عن الوزير قوله: “لا نوافق على تقديم دعم مالي لسوريا إذا بقيت القواعد الروسية هناك”.
وأضاف أن السلطات لن تقدم الحماية المؤقتة للاجئين السوريين ولن تساعد السوريين الذين يرغبون في العودة إلى ديارهم.
وتحدثت تقارير إعلامية عن اتصالات بين روسيا والسلطات السورية الجديدة بشأن إبقاء قواعد روسية على الأراضي السورية.
أعلن القائد العام لدائرة العمليات العسكرية في سوريا، أحمد الشرع (المعروف سابقاً بـ “أبو محمد الجولاني”)، حرص السلطات السورية الجديدة على عدم استفزاز روسيا وإعطاء الفرصة لروسيا إعادة تقييم العلاقات بما يخدم المصالح المشتركة.
لمطالعة المزيد: موقع السفير وللتواصل تابعنا علي فيسبوك الدبلوماسي اليوم و يوتيوب الدبلوماسي اليوم.