جودة لطفى يكتب الدكتور السيد عنتر الشهاوى طبيب بدرجة بروفسيور

طبيب بدرجة إنسان.. عاش رحلة كفاح طبية فى نطاق تخصصه وهو أحد الخبرات المتميزة في جراحة القلب والعمل العام فهو طبيبٍ يقضي وقته الثمين في متابعة ومراقبة مرضاه لا لشئ إلا لكونه فقط إنسان قبل إن يكون طبيب فهو إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه ومعاملته مع مرضاه وزُمَلاءُه بالعمل لا يتأخر عن مريض يوما ما من اقصى الجنوب إلى اقصى الشمال بابه مفتوح للجميع
يعد الدكتور ” الشهاوى ” من أفضل وأشهر الأطباء في جمهورية مصر العربية نظراً لجودة خدماته وحرصه على راحة مرضاه فهو استشاري وقيادة بارزة حقق العديد من الانجازات حيث يعتمد على أحدث الأبحاث والتقنيات الحديثة لعلاج المرضى وذلك للتقليل من الأعراض الجانبية وتقليل مدة التعافي كما يهتم بتعيين أطقم طبية وتمريض وإداريين مميزين له
ويحرص ” الشهاوى ” على توفير أحدث التقنيات والتكنولوجيا الحديثة، ويهتم باتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية وتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة والتعقيم لضمان تقديم الخدمات بأفضل صورة دون انتشار للأمراض والعدوى
حقق الدكتور ” الشهاوى ” طفرة فى في المشهد السياسي والطبي بمحافظة الدقهلية، يبرز اسم الدكتور السيد عنتر الشهاوي كأحد الشخصيات التي تركت بصمة واضحة في المجالين. فهو مستشار وزير الصحة استشاري القلب والقسطرة ، وطبيب بارع قدم خدمات طبية جليلة للمجتمع، خاصة من خلال قيادته للقوافل الطبية التي جابت القرى والمراكز، وكان أبرزها قوافل “نهر الخير” التي استهدفت تقديم الرعاية الصحية لأهالي منية النصر وغيرها
يتفوق الدكتور ” الشهاوى ” بين الاطباء الآخرين بسبب امتلاكه مهارةً وخبرةً كبيرةً في مجال الجراحة إيماناً منه بأن نصف نجاح العلاج العامل المهني يقع تقريباً على جودة الأجهزة وحداثتها ومدى دقتها
الدكتور ” الشهاوى ” الذي اتخذ من مهنته سلما ليصل به إلى قلوب مرضاه ؛فيعالجها بالروح قبل مداوة الجسد إنه طبيب الإنسانية الذي يتردد على عيادته آلاف المرضى من داخل مصر وخارجها؛ لتحلق شهرته إلى الآفاق
تدرج ” الشهاوى ” فى الدرجات العلمية المختلفة فلكل مهنة احتياجاتها، ولكل وظيفة شروطها، ومن أهم شروط مهنة الطب هو أن يكون الطبيب إنساناً في تعامله مع مرضاه، وزملائه، ومعلميه، كما نص عليه القسم الطبي،، الذي يقول
«أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلاً رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح