عز الدين طارق.. علي طريق النجومية
اختتام منافسات الدورة الرمضانية لكرة القدم بأكاديمية جولدن فايتر. بتألق عزالدين طارق ورفاقه.
مما لا شك فية تبقى الدورات الرياضية في كرة القدم سمة أساسية من سمات الشهر الفضيل، لما لا وكرة القدم هي اللعبة الشعبية الأولي، وفي رمضان لن يكلفك الأمر الكثير
قديما بدأت الدورات الرمضانية تنظم داخل كل منطقة ولكن الشئ الثابت هو النظام الذي فرض على الجميع من واقع الشغف، فيتم تحديد الوقت المناسب للمباريات
وتطور الأمر وأصبحت أكثر تنظيما، فبدأ بتكوين الفرق المشاركة وتم تكوين مجموعات لتنظيم المباريات والمواعيد والجماهير المحتشدة،
وبعد ذلك زاد الاهتمام بالدورات الرمضانية أكثر، وانتقلت إلى الملاعب الخضراء والترتان والصالات المغطاة، وبإمكانك دائما المشاركة في واحدة من ألاف الدورات الرمضانية التي تقام كل عام، والذي أصبح لها رونق جذاب
وهذا ما قامت علية أكاديمية جولدن فايتر من تنظيم أكثر من رائع نال استحسان وتقدير أولياء أمور اللاعبين المشاركين فى الدورة والتى أفرزت عن لاعبين ذو مواهب وفنيات عالية أبهرت كل من حضر لمشاهده المبارايات لجميع الأعمار السنية المختلفة والتى كان ينتظرها الجميع بكل شغف لرؤية المواهب التى تحتضنها أكاديمية جولدن فايتر امثال اللاعبين عز الدين طارق ومروان المصرى ويوسف طاهر ومازن احمد وادم عبد القوى وعلى احمد وسيد محمد وأنس هشام ومهند عادل و مجدى خالد وعمر علاء وحمزه حسام ومحمد علاء.. أيضا يجدر الا ننسى اللاعبين الكبار ذو المهارات الفنية العالية وهم.سيد محمد وأسر هشام ومعاذ محمد ويوسف محمود ومحمد رضا وأيهم اليوسفى وأحمد عمرو ومهاب مجدى ومحمد أحمد وياسين محمد وشهاب على وياسين احمد وسيف عماد وحاتم عصام وعبدالله على وياسين على وعبد الرحمن احمد وأحمد امين وغيرهم من المواهب الواعدة والتى تنبأ بمستقبل واعد لهم تحت قيادة المدير الفنى الكابتن عبد الوارث السيد الشهير ب بيبو ويعاونه المدرب العام الكابتن محمود السيد المشرف العام على قطاع الناشئين فى تنظيم وإدارة المباريات..
ومنذ أن بدأت الدورات الرمضانية الحقيقية والتى قدمت لمصر عمالقة في اللعب وأثبتت أن اللعب في الأندية ربما يكون خادع، فالاكاديميات مليئة بالمواهب، وهناك الكثير ممن عرفوا كرة القدم عبر تلك الدورات أصبحوا نجوم أنديتهم بعد ذلك.
هناك أسماء بقيت تحظى بشعبية كبيرة، لأنها من أساطير الدورات الرمضانية، وهناك أسماء قد حققت بالفعل من مدربين ولاعبين من وراء تلك الدورات .
ولكن يبقي أن مثل هذه الدورات مازالت هي الفرصة الأكثر جمالا، لتجميع شباب الأكاديمية لمشاهدة كرة قدم حية لن تتكرر أبدا.