طليا منوفيه اكبر قريه في الجمهورية تعيش مأساة حقيقية
كتب رفعت عبد السميع
في ظل ماتقوم به الدوله من نهضة للريف المصري كي يحيا حياة كريمة حيث تقدم الدوله الخدمات في شتى المجالات في هذا الوقت بالذات نجد صراع وتكالب على مقدرات وممتلكات الناس البسيطة وعودة لزمن مراكز القوى الفاسدة لتحقيق مكاسب من دم البسطاء وذلك بعمل مزادات وهمية على أراضي هي ملك للناس وعنها يقول الحاج محمد ابو حسين المدافع عن حقوق أهل طليا
اولا الهدف من وقف مزاد بيع الشون هو الرغبه في عمل ثلاث مدارس ثانويه للقريه في ارض الشون حمايه لاولادنا الدارسين في البرانيه و اشمون و ما يتعرضون له من بهدله خارج القريه لانهم ليس للقريه ارض تصلح مدارس الا في هذا المكان
ثانيا تم ايقاف المزاد المزور الاول و وقفه 31/8/2020
و محرر عن ذلك المحضر رقم 16425 لسنه 2020 و من يرغب سحب صوره منه للإطلاع يفعل ذلك
ثالثا كرر البنك المعاوده لعمل مزاد مزور في 20/1/2025 مره اخري و التزوير واضح حيث ان القانون 166 ماده رقم 5 منه تحصن مقابر فلا تباع ولا تشتري ولا تسقط ملكيتها بالتقادم و عليه نرجوا الإطلاع علي هذا القانون لمن يرغب
رابعا البنك يغش الداخلين المزاد و بعضهم من أبناء طليا حيث يبيع المباع من قبل ففي عام 1976 باع بنك التسليف الزراعي الخدمي للطرق من هذه الأرض ثلاث قراريط و ثمان اسهم في توسعه الطريق رقم 21 و لدي ما يفيد ذلك يعني اعاده بيع المباع و للأسف يبارك هذا المزاد بعض أبناء طليا ظناً منهم التكسب من هذا المزاد و هم الذين ضحكت عليهم الدنيا
خامسا جاري وقف هذا المزاد بالقضايا و الطرق القانونية و ستحدث المفاجأة أيضا و في النهايه لا يصح الا الصحيح