نصائح فعالة للتخلص من تغيرات الصوت بعد أدوار البرد والتهاب الحنجرة

من الممكن فقدان أو بحة في الصوت أو تغير في الصوت بعد نزلات البرد والأنفلونزا أو مراحل التهابات الحلق وما إلى ذلك. عادة ما يفقد الإنسان صوته ونبرة صوته بعد إصابته بالتهاب الحنجرة. من الطبيعي أن يعود الصوت ببطء بعد الشفاء خلال أسبوع، لكن بعض المحفزات قد تسبب زيادة في الصوت. وتأكدت خطورة فقدان الصوت، بما في ذلك الحساسية والتهابات المريء والارتجاع، وكذلك التهابات الجهاز التنفسي والتدخين وغيرها، من خلال تقرير نشره موقع Medical News Today.

نصائح لاستعادة الصوت

– من يعاني من التهاب الحلق وفقدان الصوت عليه أن يريح صوته دون صراخ أو رفع صوت.
– انتبه إلى خفض صوتك، ولكن تجنب الهمس أيضاً لأنه يزيد الحمل على الحبال الصوتية.
– تجنب كل ما يهيج الحبال الصوتية كالأطعمة الحارة وغيرها.
– شرب الكثير من السوائل العشبية الصحية والدافئة مثل اليانسون والنعناع وأي شيء من شأنه أن يهدئ الحلق.
– تجنب الجلوس في البيئات الغنية بالأوساخ والغبار، فهي تهيج بشكل واضح الحبال الصوتية.
– اشرب عدة أكواب من الماء النقي طوال اليوم للمساعدة في ترطيب الحلق.
– علاج سبب التهاب الحنجرة والتهاب الحبال الصوتية. استشر طبيبك ولا تهمل العلاج.
يمكن لبعض الأدوية المهمة التخلص من هذه المشكلة، بما في ذلك الأدوية المضادة للالتهابات.
تعتبر أقراص الاستحلاب الصحية مع مجموعة متنوعة من الأطعمة مهمة وضرورية للتخلص من بحة الصوت واستعادتها.
– استخدمي تمارين التنفس فهي مفيدة، ونظمي تنفسك أيضاً أثناء القراءة مثلاً.
– تجنب الكافيين وجميع مشروباته تماما لأنه يقلل من فرص الشفاء.
– تجنب تناول كميات كبيرة من الطعام.
– يجب على المريض عدم تناول الأطعمة الحارة التي تهيج الحبال الصوتية.
– تجنب التدخين بأي شكل من الأشكال على الإطلاق لتستعيد صوتك.
– الشطف بالماء المملح.
– استشارة الطبيب إذا مر أسبوعان دون الحصول على نتائج.